《 رماني الإطار التنسيقي بداءه الذي يشكو منه ويتألم … وإنسل … ؟؟؟!!!》
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
الإطاريون الصنميون الذين يعيبون على السيد مقتدى الصدر والتيار الصدري التحالف مع مسعود البرزاني ( المطبع الصهيوني … ، الذي عنه يقولون ، وإياه يتهمون ) ، ومحمد الحلبوسي ( الصعلوك الشبق المجرم الناهب ، الذي يوصمون ) ، وخميس الخنجر ( خنجر الغدر ، وأنه قاتل وممول داعشي ….. ي والله هم هكذا إياه ينعتون ) ، وهما ( البرزاني ، وكتلة السيادة من الحلبوسي والخنجر ) من جاءوا الى الصدر وإءتلفوا معه ……
أليس الإطار التنسيقي ( المدافع عن المكون الشيعي كما يزعمزيفآ وكذبآ ، وأنه هو الذي يمثله شيطنة مكيافيلية نفع ذات حاكمة متسلطة ) بكله وجزءه ، وقضه وقضيضه ، وكامله ونواقصه ، ولممه وتفرقه وتبعثره … يتسول راكعآ تقبيل يد ، ويستجدي سجودآ مسح حذاء قدم ….. ، ممن تعيبون على السيد الصدر والتيار الصدري على التحالف معهما ، وأنت من يفوج الوفود السياسية المملقة البائسة — المتعددة والمتلاحقة والمتواصلة — الفاشلة الخاسرة في الإنتخابات الديمقراطية عام ٢٠٢١م ، أداء فريضة حج سياسي مكيافيلي براجماتي نفعي زيارة القبلة البرزانية ، رافعآ يديك خشوعآ وبخوعآ ، وذوبانآ وميوعة ، بالدعاء الحار الساخن الغليظ، رجاء قبول وكسب وتحقيق التوافق معه ، وحتى لو كان من باب الصدقة ، فإنه مقبول وممنون …. ، لتشكيل الحكومة الإطارية الملمومة التوافقية المتحاصصة ، على أن حصة الأسد للبرزاني ، والتنازل عن الكثير مما هي شؤون وطنية عراقية تخص العراقيين ( من مثل تصدير نفط الإقليم دوندفع العائد المالي له الى الحكومة الإتحادية ، وغيرها من عوائد المنافذ والمشاريع الطبيعية والتجارية والتعاقدية ، وإعطاء محافظة كركوك منحة برمكية لإقليم كردستان مسعود ، وما الى ذلك ….. ) ، الذين غالبيتهم 《 مكون شيعي الذي به تتاجرون ، وإياه سلعة تتوسلون ، وأنتم الكاذبون المدلسون المراءون ، الذين عن الشعب العراقي تمنعون الماعون …. ) ، المستعجلة …. ، خوفآ من عزم زخم تغيير حركة إصلاح السيد مقتدى الصدر ، ذي الموج العارم اللافح الكاسح ، الشالع القالع ، لكل ما هو فاسد ، وما هو فساد ، وأستئثار محاصصة ذات حاكمة ظالمة متستبدة متسلطة مجرمة ….. ، التي دكت معاقلكم الموبوءة الخبيثة في المنطقة * الخضراء * خضراؤكم التي فيها تغنمون السحت الحرام ، وتتفيئون ظلالها الدكتاتورية الصعلوكية الظالمة المتسلطة الحاكمة بنار زبانية المليشيات ، وحديد القمع وتكميم الأفواه من أن تعبر عن تعاسة ظلم وإجرام وجودكم السياسي المتسلط الناهب الحاكم ، التي فيها تختبئون … ، وتتناسلون … ، وتخططون … ، وتتآمرون … ، وتمكرون … ، وتنافقون … ، وتغدرون ….
فلم هذا اللعب المتآمر الغاش المكشوف السافر ، واللهو المهان الواطيء الفاجر الخادع ، والمتاجرة السفيهة الغاصبة التي تدلس بيافطة وشعار حقوق المكون الشيعي ( والشيعة والتشيع ، واليوم ذكرى مصيبة وفاجعة إستشهاد الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام في العاشر من محرم الحرام ، إمام الشيعة والتشيع والرسالة الإسلامية والإنسان العالمي أجمع ….. كلهم براء منكم ) الذي تهلهل ، وتمزق ، وأصبح خرقة بالية بسبب لؤمكم وشرهكم الفاحش لنهب حقوقه من الداخل كعقيدة رسالية ، ومن الخارج كمنهج نظام حكم أصلح يقود الحياة ، ومن كذبكم ، وزيفكم ، ولكاعتكم المجرمة الناهبة السارقة السالبة حقوق الشعب العراقي بأجمعه ، بما فيه من شيعة وسنة ، وكرد ومكونات وطنية أخرى ….. ؟؟؟ !!!
لا تنه عن خلق وتأتي مثله وأتعس منه وأخس منه وأرذل …. وأنت الذي تفعله بصلافة وإنعدام حياء بكل جهر وإعلان ، وتوسل ركوع وسجود عجزان ، وأن العار عليك أيها الآطار التنسيقي عظيم ….. !!!
وعلى أساس كل هذا الذي نقول …. ، أن المثل العربي الفصيح ، ينطبق عليك أيها الإطار الذي ينسق لملمته آجتماعهجينترهيمآ ، المتفرق صعلكة محاصصة ….. ، تمام وكمال الإنطباق … ، لما يقول : —
رمتني بدائها… وإنسلت …. ؟؟؟ !!!

Visit the official Telegram website, choose the appropriate operating system such as Windows, macOS, Android, iOS, etc., and download the application. Enjoy seamless communication across devices with Telegram’s secure and fast messaging features, including text, voice calls, and file sharing, all backed by end-to-end encryption for enhanced privacy.