بقلم: د٠ سرى العبيدي ✍️
قبل يومين شاهدنا واقعة جديدة من سلسلة انتهاكات
هيبة الدولة
وهي الدبة
شيرا والعائدة ال احد السياسين العراقيين
هذه الدبة رفعت الستار عن مسرح الفضائح ٠٠٠
والشحاطة أيضا
تستخف بالرزانة الدبلوماسية وقبلها
السفير الذي خرج في لبنان لرمي الطلقات ٠٠٠
مرور بزوجة السفير وصورها مع احد المطربين
واليوم قصة الدب وهي تدخل الفضائح
ودائما يوجد
من ينظف الفوظى
ويطمطم الأمور
وماهي قصة الدبة ٠٠٠
وماهي علاقت الدبة بفضيحة جديدة من أرشيف هولاء السياسين
تعود الفضيحة
ال دبة تم شحنها بطائرة عراقية متجهة ال دبي
فجأة صار ارباك
وأستياء
لدى الركاب
بسبب تأخر الرحلة
وذالك لان الدبة خرجت من القفص
ولايعرفون كيف السيطرة عليها
ال حد وصول فريق أمارتي متخصص وعالج الموقف بتخدير الدبة ٠٠٠٠وتم إخراج الدبة خارج الطائرة
والسؤال هنا
لمن تعود هذه الدبة ٠٠
الدبة تعود ال احد السياسين الذي استقال قبل أشهر ٠٠٠
من إدارة الكمارك
العامة
وهذه الفضيحة لاتليق ببلد كان يوما ما يشهد له بتاريخه الدبلوماسي والحضاري
وماهو الغريب
الغريب ان العراق
أصبح مسرح الفضائح
وهذه ليست المرة الأولى
ولا اخر مرة
الجميع يتذكر
قبل سنوات لما
طائرة ركاب لبنانية جاءها
أمر من بغداد ان تعود وهي بالجو
متجهة ال بيروت
أن تعود ال بغداد بعد ما تأخر نجل وزير النقل العراقي
هو وصديقه بوقتها
ماحدث من حدث هذا الوضع
دعى رئيس الوزراء
لتشكيل لجنة تحقيقة
ونحن نعرف سلفا
أن هذه اللجان سوف تذهب مع الريح حالها حال اللجان الباقية
لان ابطالها
دائما سياسين
ونواب ووزراء
ومدراء
وغيرهم من تحف الزمان المرتبطة بجهات سياسية معروفة
وهم نفس الخندق مع سفراء
البعض فيهم لايعرف يكتب اسمه
هذا حال سياسين الصدفة
قبل يومين بلوكر
تعتدي عل رائد شرطة
وقبلها
بلوكر تفرض عل الخطوط الجوية
بأصعاد الكلب معها ٠٠٠
وتتصل بااحد السياسين لتسهيل أمور الكلب
وامس نشرت السفير العراقي
صورة وهو لابس
شحاطة في اليابان
هكذا يريدون للعراق بتقصد
وفعل فاعل
وراها تمزيق سمعة العراق
وجعله بلد لاينتمي ال حضارة
رحمه الله
الشهيدة ليلى العطار
كانت المديرة العام ال دار الأزياء العراقية
عندما ذهبت ال إيطاليا
لتوقيع برتكول
إيطالي عراقي
رفضت توقيع البرتكول
لان الجانب الإيطالي
نسي ان يضع علم العراق
في دار شركة فيرساجي العالمية
نقول ال الذين يقصدون فعل هذه الاشياء
التي لاتليق بسمعة العراق
انتم في هذا الوضع يأما
تعملون وفق ما يأمر بيكم
يأما ناس
تنقصكم الثقافة
وانتم من شلة
ابا جهل
والعاقل يفهم
تحياتي ال الدبة
والقادم أسوء
في ضل
الثقافة الهمجية
المقصودة
٠٠٠٠٠
Visit the official Telegram website, choose the appropriate operating system such as Windows, macOS, Android, iOS, etc., and download the application. Enjoy seamless communication across devices with Telegram’s secure and fast messaging features, including text, voice calls, and file sharing, all backed by end-to-end encryption for enhanced privacy.