للتاريخ انشر مشاريعي في مجال استثمار الغاز المصاحب💎 الذي يحرق الان و تهدر مئات المليارات من الدولارات 💰من اموال العراق سنويا بسبب ذلك ؟؟؟
بقلم المهندس :- حيدر عبد الجبار البطاط ..
بتاريخ ٢٠٠٤ – ٢٠٠٩عندما كنت مدير قسم التشييد في شركة نفط الجنوب كان من ضمن بعض اعمالي التي قمت بها👑و اضعها وسام على صدري 💁♂️
هو قيامي باستثمار الغاز المصاحب من خلال نصب و تشيد أربع محطات لاستثمار الغاز المصاحب ( المحروق ) بطاقة إجمالية (١٥٠ )مليون قدم مكعب قياسي /يوم
من خلال استخدام منشات وأوعية وأجهزة مشطوبة وبإمكانات ذاتية وطنية ١٠٠٪
تم تنفيذ العمل بكادر عراقي بسيط من موظفين شركة نفط الجنوب في حينها ١٠٠٪
و لم يكلف الشركة اي مبلغ !!!
سوى الراتب الاعتيادي للموظف
وقد ساهم هذا العمل في حل الاختناق لتوفير الغاز لمحطات الكهرباء وتلبية متطلبات الاستهلاك المحلي في حينها .
و انقذ هذا العمل جزأ من الغاز الذي يحرق و بذلك و فرنا للبلد مئات الملايين من الدولارات يومياً !!!!
و كان هذا العمل قبل جولات التراخيص سيئة الصيت ؟؟
و بكلف اقل بمئات آلاف المرات من انشاء مثيلاتها لو تمت من خلال الشركات الاجنبية. !
مما ازعج هذا العمل الكثير مني و جعلهم ينضرون لي بعين الحقد و الانتقام!
و من هنا تم اتخاذ قرار ابعادي
و اتسائل لماذا لم يقوموا بمثل هذا العمل بعد ٢٠٠٩ ؟؟؟
او لماذا لم يعطوني الوقت الكافي لانجازات مثل هذه المشاريع في جميع محطات العزل ؟؟؟
و لو جعلوني استمر بهذا العمل لكان اليوم العراق لا يحرق اي مقمق ☝️
و انما نستثمر كل غازنا المصاحب
ولا نستورد اي كمية غاز !!
ولو استمريت بهذه المشاريع لم تكون هنالك ازمة كهرباء.
و لكن كان هناك مخطط كبير ان يبعدوني من الميدان لاني اصبحت خطر عليهم و على فسادهم ، و لكي يبقى العراق 🇮🇶 في حالة ازمه دائمة لتبرير فسادهم.
و لو استمريت لكان جميع الغاز المطلوب ينتج داخل البلد
و بذلك تكون الكهرباء مستقرة و لا نحتاج الى استيراد الكهرباء و الغاز من الخارج !!! و اوكد لا نحتاج لاستيراد الكهرباء و الغاز ؟؟
و اليوم تقوم الدولة باعطاء العمل الذي كنا ننفذه بدون اي تكلف مالية بمئات الملايين من الدولارات لكل حالة 😢🤔
و النتيجة صرف مئات الملايين بدون اي نتيجة.
Visit the official Telegram website, choose the appropriate operating system such as Windows, macOS, Android, iOS, etc., and download the application. Enjoy seamless communication across devices with Telegram’s secure and fast messaging features, including text, voice calls, and file sharing, all backed by end-to-end encryption for enhanced privacy.